لماذا كل هذا الغضب ؟

اقام الاعلام الرياضي الارني الدنيا ولم يقعدها على رأس حارس المنتخب الوطني ونادي الوحدات بسبب الهدف الي دخل مرماه في مباراة المنتخب أمام الكويت التي انتهت بالتعادل على أرض الآخير ضمن تصفيات المجموعة المؤهلة لكاس العالم 2026

هذا الغضب لا يتحمل وزره الحارس وحدهفلكل لاعب أخطاؤهالمؤرة في التيجة وغير المؤثرة كون اللاعب أي لاعب يل ضمن منظومة متحركة في الملعب ,

 وبالعودة الى مجريات المباراة فإن المنتخب الوطني اكتفى بالأدا المطلوب منذ أن سجل هدف السبق عن طريق المهاجم يزن نعيمات قبل أن يتراجع أداء اللاعبين في الشوط الثاني لتغييرات فنية أجراها المدير الفني المغربي سلاميوخروج الحارس الأساسي يزيد ابو ليلى مصاباً في الشوط الأول ما نريد التأكيد عليه، هو أن الأخططا واردة لأي لاعب كرة قدم ولكن عندما تقع   الأخطاء بالجملة، من المدير الفني واللاعبين ونعني هنا عدم تقديم الأدا المططلوب وإضاعة فرص متاحة وتغيير خططة  اللعب،فلا لوم على حارس أو مهاجم وأي لاعب بمفرده