gates of olympuslink cakar76 terpercayalucky neko modal recehmahjong anti rungkadnaga emas mahjongpola akurat anti boncospola mahjong hitamrtp akurat gampang menangrtp game zeusscatter emas mahjongscatter kakek zeussitus deposit danastarlight princess gacorwd game mahjongsweet bonanza cakar76wild west goldpola candy bonanzabook of mysterydaftar akun gacordeposit hitungan detikmodal receh bigwinjutawan mahjong 1mahjong ways 2mahjong wins hitampola ajaib mahjongscatter mahjong waysrahasia sepuh mahjongrekomendasi situs gacorsitus mudah jackpottaktik efektif mahjongsitus gampang maxwinmaxwin sweet bonanzamahjong hitam gacormahjong perkalian x10000mahjong rtp tertinggimahjong scatter hitammahjong wins 2pg soft gacorpola mahjong scatterpola mahjong terbarupola starlight princessstarlight princess maxwinrtp anti rungkadrtp terbaru mahjongserver luar negerisweet bonanza maxwingates olympus x500kincir88 deposit qrisstarlight princess x1000game pragmatic playscatter hitam mahjongpg soft mahjongperkalian mahjong waysgame mahjong jackpotmahjong ways dakota76racik trik jackpottips profit cepat تعزيز حالة احتكارية في القطاع المصرفي ! لماذا لايتم منح تراخيص جديدة لبنوك اسلامية ؟
Monday, 06 March 2023 09:35

تعزيز حالة احتكارية في القطاع المصرفي ! لماذا لايتم منح تراخيص جديدة لبنوك اسلامية ؟

العقبة اليوم

يذهب خبراء في الشؤون المصرفية إلى أن التباطوء في زيادة أعداد البنوك الإسلامية بفعل إجراءات السياسات النقدية، حال ويحول دون تطور العمل المصرفي ونمو تنافسيته، بحيث ينعكس على مصالح المواطنين، ليسجل نقاط إيجابية نهاية المطاف في صالح الاقتصاد الوطني .

لا يمكن أن يفهم توقف عجلة منح تراخيص جديدة لبنوك إسلامية، سوى انه تعزيز حالة احتكارية في القطاع المصرفي، حتى وإن كانت غير مقصودة ، إذ من بين ٢٣ مصرفا ( بنكا) عاملة في الاردن، فقط أربعة بنوك تقدم الخدمة المصرفية الإسلامية.

يقول مصدر رسمي في البنك المركزي أن لا عوائق أمام المصارف التجارية أن تقدمت بطلبات التفريع في جانب احداث فروع إسلامية لها ، على غرار احدى البنوك الإسلامية العاملة ، إن هي استوفت الشروط القانونية، لكن الواقع العملي، وفق خبراء " أن هذه الصناعة اي البنوك الإسلامية ما تزال تواجه تحديات وان وجدت التشريعات اللازمة التي تمنحها حق التوسع والانتشار ، إلا أن باطن الأمور يشي أن المركزي لايحبذ اتساع نطاقها لأسباب غير معروفة .

وتشير الدراسات إلى أن ٧٠ بالمئة من السوق الاقراضي للأفراد وجهته البنوك الإسلامية، لاعتبارات عقائدية، ما اوجد حالة احتكارية، وغياب للتنافسية التي يفترض أن تكون أساس العمل المصرفي ، والرابح منه نهاية المطاف المقترض والاقتصاد الوطني عموما .

ورغم أن الاقتراض من البنوك الإسلامية هو وجهة أغلبية المقترضين، إلا أن البنوك العاملة برؤوس أموالها لاتجعلها قادرة على مواكبة زيادة الطلب، وتلبية احتياجات الزبائن، بل على العكس تماما فانحسار الخدمة بمصارف محدده ، جعلها رهينة التغاضي عن تطوير خدماتها ، ومواكبة التطور التكنولوجي الذي يعد عامل جذب في أدوات وسياسات التنافسية، فهي بقلة عددها رهنت زبائنها للخدمة التي تقدمها بغض النظر عن جودتها، وارتهنتهم لاعتبارات العقائدية ، وغياب البدائل التنافسية في السوق ، لسياستها حتى لو كانت مجحفة.

إن إشهار البنك المركزي لنوايا السماح لتراخيص جديدة للبنوك العاملة باتجاه التفريع نحو الإسلامية، أمر من شأنه خلق تنافسية مصرفية، تعزز مكانة الاقتصاد الوطني من جهة ، وتفتح آفاقا استثمارية نحن بحاجة إليها ، وتخلق فرص عمل في ضوء بطالة متنامية، ويجعلنا نتغلب على تحديات الارتقاء بالقطاع المصرفي الإسلامي وتطوير كفاءته في مواجهة العمل المصرفي التقليدي ، على قاعدة التنافسية التي سيعم خيرها على الاقتصاد عموما .

Login